تُظهر روحي المحبة نحو الله مع مريم
وتبتهج روحي الفرنسيسكانيّة بالله مخلّصي.
فقد نظر بمحبة الى عبده المتواضع، فرانسيس.
لتشهد له جميع الأجيال بأنه قديس.
كما رفع الله شأن عائلة الفرانسيسكان
- القدوس يكون اسمه!-
الذي نشر السلام، والمحبة، والفرح على كل الأجيال.
ومن خلال فرانسيس أظهر حبه للفقراء؛
وأبدى لنا كيف نحب الرب من خلال مخلوقاته؛
مبدّداً الشر في طريقهم؛
ومزيلاً الدنيوية في كبريائهم،
وموكلاً إيانا بمهمة كبيرة جداً.
بأن نملأ القلوب الجائعة بتبشيرنا.
وأن نقهر الغنى "بفقر السيدة".
وبواسطتنا رفع التواضع؛
وقد تذكر وعده بحفظ السلام والفرح،
وعده الذي قطعه على الأب فرانسيس،
وتابعيه الى الأبد.
آمين
(بطوط)
مايكل عدلى (مشرف المنتدى)
mekepop@yahoo.com0181197856